رسم رمز المدينة من قبل  زيئيف بيفزنر. يصف الرمز طابعها الصناعي، على خلفية الأخاديد التي ترمز إلى البيئة الزراعية للمدينة. تحت الباب العريض المفتوح أمام زواره، كتبت الكلمات "وعاد الأبناء إلى حدودهم" (من يرميا ل"أ، 16). وبالفعل انتصرت المدينة، وأقام العديد من المهاجرين الذين عادوا إلى بلاد إسرائيل موطنهم هناك ووجدوا فيها مصدر رزقهم.

رؤية مدينة اللد: "مدينة آمنة ومرتبة ورائدة في المجال الاجتماعي والتعليمي يفخر سكانها بالعيش فيها وهي مركز جذب لفئة سكّانية نوعية في قلب البلاد".

رؤية البلدية: "ستعمل بلدية اللد كمنظمة فعالة تضع المواطن في قلب انجازاتها، وتقدم خدمة عالية الجودة وتعتبر موظفيها مورداً بشرياً بالغ الأهمية".

أهداف الرؤية العمرانية:

  • الحفاظ على الشباب في المدينة، وتطوير مساكن ميسورة التكلفة وجذب فئات سكانية جديدة ومستقرة، وجعلها مدينة جذابة في أعين الشباب والسكان الجدد والحد من الهجرة السلبية؛
  • نمو اقتصادي متسارع يعتمد على جعل اللد مركزًا للحج للزوار ورجال الأعمال ومركزًا للأعمال والتوظيف والصناعة؛
  • اللد كمدينة مركزية تتمتع بميزة كبيرة بسبب موقعها في وسط البلاد ومتاحة لطرق النقل الرئيسية؛
  • تحويل اللد إلى مركز سياحي - تطوير مسار سياحي وزيادة حجم السياحة الداخلية.
  • الارتقاء بمكانة وصورة المدينة في نظر سكانها ومواطني البلاد؛
  • اللد ك"مدينة تعليمية" تشجع الابتكار وريادة الأعمال التعليمية وتعزيز التعليم العالي.
  • اللد كمدينة متعددة الثقافات ومجتمع متنوع، مدينة منفتحة وتعددية، رمز للتعايش القائم على قيم التسامح والتفاهم والاحترام المتبادل.
  • تحسين جودة الإدارة البلدية، وهي بلدية صديقة للمقيمين وفعالة وجريئة ومبدعة التي توفر مستوى عالٍ من الخدمة لسكانها.
  • مدينة آمنة لسكانها الملتزمين بالقانون والنظام في نطاقها.